ضرب زلزال قوي ميانمار، مما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخص وترك العديد منهم عالقين تحت الأنقاض. تعثرت جهود الإنقاذ بشكل كبير بسبب نظام الجيش في البلاد، الذي حجب الوصول إلى بعض المناطق الأكثر تضررًا، خاصة المناطق التي تسيطر عليها الثوار. كانت المساعدات الدولية بطيئة، حيث تم انتقاد الولايات المتحدة لاستجابتها المحدودة بسبب تقليص المساعدات الخارجية في الماضي، بينما قامت دول مثل الصين وروسيا بالتدخل. يكافح المتطوعون والمنقذون المحليون بموارد محدودة، غالبًا ما يحفرون في الأنقاض بأيديهم العارية. تسلط الكارثة الضوء على العواقب القاتلة لعدم الاستقرار السياسي والبنية التحتية الطارئة غير الممولة بشكل كافٍ.
@ISIDEWITH3 أسابيع3W
المساعدة تأتي ببطء لمدينة ميانمار المنكوبة بالحرب التي ضربها زلزال
As the death toll rose past 2,000, some volunteers complained of being blocked by Myanmar’s military from reaching a rebel stronghold that was badly hit.
@ISIDEWITH3 أسابيع3W
تقليصات ترامب في وكالة التنمية الدولية الأمريكية تعرقل الاستجابة للزلزال في ميانمار
While China, Russia and other nations have rushed emergency response teams to the devastated country, the U.S., once a leader in foreign aid, has been slow to act.